Saturday, January 16, 2016

                           أغرب 5 أكلات في العالم !!                                                       

نه لشيء غريب وعجيب أن تجد أن الاختلاف في الثقافات من دولة لدولة ومن شعب لآخر تصل إلى الحد الذي لا تسطتيع معه أن تصدق أن الأشياء التي تنفر منها وتعتبرها من الملوثات هي أشهى وأفضل الأطباق بالنسبة لشعوب أخرى، وفي جولة سريعة على مطابخ بلدان العالم المختلفة استطعنا أن نتعرف على أغرب 5  أكلات بالعالم من خلال قراءتك لهذا المقال سوف تجد أن هناك من يأكل الحيوانات والكائنات البحرية الغريبة والحشرات أيضا…

1-     الاخطبوط الحي ( Sannakji) في كوريا:



حيث يتم تقطيع الأخطبوط ووضعه في الزيت وإضافة السمسم له لإعداد طبق الأخطبوط الحي، واحترس جيدا حتى لا يلدغك الأخطبوط إذا التصق بحلقك.


2-     الجبن المعفن (Casu Marzu) في إيطاليا:


فالمعروف أن الأكل الفاسد يجب أن يلقى بسلة المهملات ولكن في إيطاليا الوضع يختلف حيث يتم أكل الجبن المعفن من خلال اليرقات التي تسبب التخمر وتجعل الجبن لين قبل أن تموت.


3-     العناكب المقلية (Fried Tarantulas) في كمبوديا:


إذا كنت في كمبوديا وتبحث عن أكله سريعه تأكلها بعد الظهر فإن العناكب المقلية هي التي سيتم ترشيحها إليك في كمبوديا.


4-     شوربة أعشاش الطيور (Bird’s Nest Soup) في الصين:


فهذه الشوربة أساسها أعشاش الطيور ولكنك لا تجد أي غصون بها، حيث أنه يتم أخذ اللعاب الذي يتحول بالماء إلى مادة جيلاتينية كالموجودة بالصورة ويتم عمل الشوربه به.


5-     سمكة منتفخة سامة (Fugu-Puffer Fish) في اليابان:















                ~ما الفرق بين ذوات الدم الحار والبارد~



ذوات الدم الحار والبارد ؟ .. كمقدمة كل الكائنات الثديية والطيور من الكائنات ذات الدم الحار أما الحشرات والعناكب والبرمائيات والأسماك فهي من ذوات الدم البارد ولكن ما الفرق بينهما هذا ما سنوضحه في هذا المقال

الفرق بين ذوات الدم الحار وذوات الدم البارد:

الكائنات ذات الدم الحار مثل الثدييات والطيور تحاول أن تجعل درجة حرارة أجسادها عند درجة حرارة ثابتة وذلك عن طريق توليد حرارتهم الداخلية عندما يكون الجو الخارجي بارد وتبريد داخل أجسادهم عندما يكون الجو خارجها ذو درجة حرارة أعلى من المعتاد.
لكي يقوم ذوات الدم الحار بزيادة درجة الحرارة تقوم أجساد هذه الكئنات بتحويل الطعام إلى طاقة لذلك نلاحظ تناولنا للكثير من الطعام في فصل الشتاء لكي تحفظ درجة حرارة الجسم الداخلية ثابتة. الطعام داخل أجسادنا ينقسم إلى جزئين جزء صغير منه يتحول إلى الطاقة اللازمة للجسم والآخر يتم تخزينه داخل الجسم عند الحاجة

ريد والتدفئة داخل الأجسام:

لكي تقوم الكائنات ذات الدم الحار بتبريد أجسادها من الداخل تقوم بتبخير المياه أو اللجوء إلى مناطق الظل أو البحيرات. مثلًا البشر والقرود يحتوي أجسامهم على غدد عرقية أما القطط والكلاب فتحتوي على غدد عرقية في أرجلها فقط وبمما أن الحيتان من الثدييات فهي من ذوات الدم الحار ولا تحتوي أجسامها على غدد عرقية فهي تعيش بشكل طبيعي في المياه مما يجعل أجسادها باردة دائمًا بينما الثدييات الضخمة تجد صعوبة في التعامل مع تبريد أجسادها فمثلًا الفيلة تستخدم أذنها للتبريد

أما بالنسبة للثدييات ذات الفراء فهذا الشعر يستخدم في الشتاء للحصول على الدفء وفي الصيف لتبريدها بينما هناك بعض الأنواع الأخرى التي تقوم بعمليات الهجرة للحصول على الدفء.

العيوب والمزايا:

هناك العدد من المزايا التي يتمتع بها الكائنات ذات الدم الحار حيث أنها تستطيع أن تحتفظ بنشااطها معظم أيام السنة عكس الكائنات ذات الدم البارد التي تفقد نشاطها في الشتاء كما أنها تستطيع أن تعيش في أي بيئة فوق سطح الأرض في الوقت الذي تصعب فيه على الكائنات ذات الدم البارد التعايش مع بعض البيئات القاسية مثل القارة القطبية مثلًا
ولكن الكائنات ذات الدم البارد لها ما يميزها أيضًا فهي تحتاج إلى طاقة أقل من مثيلاتها ذات الدم الحار لكي تحتفظ بحياتها بينها يحتاج الطيور والثدييات إلى الكثير من الطعام
معظم أجحام الثدييات ذات الدم الحر كبيرة مما يتطلب الكثير من الطعام لكي تستطيع الحصول على الطاقة لأجسامها بينما الكائنات الصغيرة من ذوات الدم الحار تحتاج إلى الكثير من الطعاام أيضًا ولكنها لتحتفظ بحرارة أجسامها في حين أنه في البيئات التي يندر فيها الطعام تحد أن الزواحف مثلًا تستطيع العيش لفترة أطول حيث أن الكائنات ذات الدم البارد تحاول أن تجعل أجسادها أبرد ما يمكن عنددما يندر الطعام






















  البحث عن الطائرة الماليزية يكشف عن حطام لسفينة غارقة من القرن                                            19

 




 البحث عن طائرة الخطوط الجوية الماليزية المفقودة في المحيط الهندي للكشف عن ثاني حطام لسفينة غارقة منذ قرون  لكن دون أثر للطائرة التي اختفت وعلى متنها 239 من الركاب وأفراد الطاقم قبل نحو عامين.
واختفت طائرة الخطوط الجوية الماليزية في الرحلة ام.اتش 370 من كوالالمبور إلى بكين في الثامن من اذار 2014 .
وركز البحث على منطقة نائية بجنوب المحيط الهندي حيث يعتقد بشكل كبير أن الطائرة اختفت هناك.
وفي ايار عثرت فرق البحث عن حطام يعتقد انه سفينة شحن ترجع للقرن التاسع عشر وقالت الوكالة المركزية للتنسيق المشترك في اوستراليا إن تصويرا بالسونار كشف الآن عما يبدو انه حطام سفينة أخرى من الصلب والحديد ترجع إلى مطلع القرن التاسع عشر.
وفي الحطام السابق عثر الباحثون على مرساة وقطع أخرى يعتقد انها من صنع الإنسان وكذلك ما يعتقد انها كتل من الفحم.
وقالت الوكالة التي تشرف على جهود البحث عن الطائرة إنه من المتوقع الانتهاء من أعمال البحث تحت الماء بقيادة اوستراليا في منتصف 2016 وذلك بعد مسح أكثر من نصف المساحة المخططة والبالغة 120 ألف كيلو متر مربع. واستبعدت أي توسع في البحث دون ظهور أي أدلة.
وقالت الوكالة في بيان "في غياب معلومات موثوق بها تؤدي إلى التعرف على موقع محدد للطائرة اتفقت الحكومات على عدم توسيع رقعة البحث".   

Wednesday, January 6, 2016

                             Welcome in My New Blogger 


                                                             Enjoy!!!